امبراطورة البدو
08-07-2009, 10:25 AM
.
.
•
.
السـلام عليـكم ورحمـَﮧ اللـﮧ وبركـاتـﮧ ,,!
. . ~
شحـآلكم عربنـآ ؟! منوريـــن البقعــَﮧ =)
اتمنى الموضوع ينــآل استحسآنكم ورضآكـم , ,
وربــي لا هــآن اليميـع . .
*
بــن عـــروهـ
الآبـن لآمـه : آميــه آبــا فــلوس
الآم [ ملت مـن كثر طلبات ولدها ] : عند بـن عروه !!
, ,
مـنو هو [ بـن عروة ] ~
بـن عـروة اللـه يـسلمكم هي شخصيـة
تراثـية , ابتـكروها آجدادنـا . . !
و تعـد هذي الشخصــية [ كـاملة الكمال ]
مـن الناحية المادية . . !
و طبـعا مستحيـل في شخصية كامله
الكمال لله سـبحانه و تعالى . . ,
الغـرض منها ~
التـخلص من كثرة الطـلبات ,
ورفـض الطلب بطريقة غير مباشرة ,
يعـني واحد كل يوم يياي لآمه ابا
فلوس ابا فلوس ,,
الآم و بكل برود : عند بن عروه .
, ,
بـــو دريــــــاهـ
الولد راح البـحر . .,
الآبـو لولده : ارجع ارجع ترا بييك بو درياه . . ,
مـا تلاقون الا غبرة الصبي ورا ابوه
مـن هو [ بو درياه ] ~
شخصـية خـرافـية من خيـال
اجدادنـا . . ~
و هـو عبارة عـن جني البـحر
آو مـلك ينون البـجر . . ,
الغـرض مـنه ~
إخافة الصبيان و العـيال
عشـان مـا يـروحون البـحر
المغرب و آوقات الليـل . . !
*
والسموحَهّ ع القصوُر . . !
.
•
.
السـلام عليـكم ورحمـَﮧ اللـﮧ وبركـاتـﮧ ,,!
. . ~
شحـآلكم عربنـآ ؟! منوريـــن البقعــَﮧ =)
اتمنى الموضوع ينــآل استحسآنكم ورضآكـم , ,
وربــي لا هــآن اليميـع . .
*
بــن عـــروهـ
الآبـن لآمـه : آميــه آبــا فــلوس
الآم [ ملت مـن كثر طلبات ولدها ] : عند بـن عروه !!
, ,
مـنو هو [ بـن عروة ] ~
بـن عـروة اللـه يـسلمكم هي شخصيـة
تراثـية , ابتـكروها آجدادنـا . . !
و تعـد هذي الشخصــية [ كـاملة الكمال ]
مـن الناحية المادية . . !
و طبـعا مستحيـل في شخصية كامله
الكمال لله سـبحانه و تعالى . . ,
الغـرض منها ~
التـخلص من كثرة الطـلبات ,
ورفـض الطلب بطريقة غير مباشرة ,
يعـني واحد كل يوم يياي لآمه ابا
فلوس ابا فلوس ,,
الآم و بكل برود : عند بن عروه .
, ,
بـــو دريــــــاهـ
الولد راح البـحر . .,
الآبـو لولده : ارجع ارجع ترا بييك بو درياه . . ,
مـا تلاقون الا غبرة الصبي ورا ابوه
مـن هو [ بو درياه ] ~
شخصـية خـرافـية من خيـال
اجدادنـا . . ~
و هـو عبارة عـن جني البـحر
آو مـلك ينون البـجر . . ,
الغـرض مـنه ~
إخافة الصبيان و العـيال
عشـان مـا يـروحون البـحر
المغرب و آوقات الليـل . . !
*
والسموحَهّ ع القصوُر . . !