دماني العين
01-12-2007, 04:09 AM
مسسسا الورد والنرجس البنفسسسسجي ع الجمييييع .......
اليندلـــــــــــــه
يقول الشاعر أحمد ن سند :
في ( اليندلة) باتيك الأمطار .. هناك وين الله بيهلك
بحر غزير وقل محار .. و( خليف ) لي واقف ينازعك
ويقول آخر :
حشا ما اروم أوازي .. حرفج يا ( اليندلة )
عفت اوخوذ الغوازي .. والقطعان وهله
( اليندله ) مغاص في سوقطري بالقرب من ( موري ) فقد وصل سردالة
ونواخذة وغاصة الإمارات إلي أبعد من حدود المناطق البحرية المقابلة
لدولة الإمارات علي الخليج العربي والجزر الواقعة في المياه الإقليمية
للدولة والساحل الشرقي المقابل لإماراة الفجيرة وهي أهم مواقع صيد
اللؤلؤ ( الهيرات ) التي اعتمد عليها حرفة الغوص علي اللؤلؤ أي إلي
السواحل الإيرانيه وقطر والبحرين و( جزيرة حالول ) و( جزيرة
الصير ) و( جزيرة الشيخ شعيب ) و( قيس ) و( لنجة ) .
كما وصلوا إلي أبعد من تلك الحدود متحدين مخاطر الإبحار في متاهات
البحر إلي ( هيرات ) في خليج عمان وبحر العرب كجزيرة سوقطري
وجزر البحر الذي يحيط بشرق أفريقيا وبعض المغاصات في البحر
الأحمر وقد عرف هير ( اليندله ) بعمق مياهه وقلة محارة إلا أن احتمال
وجود ( الدانات ) في ذلك المحار القليل وارد جدا لأن ( الدانات ) توجد
غالبا في المياه العميقة جدا .
وقد كانت معاناة الغاصة في المغاصات التي تشبة ( اليندله ) كبيرة جدا
واحتمال غرقهم وإصابتهم بالإمراض والمخاطر وارد . لذلك فقد كان هير
( اليندله ) يعرف بأنه هير المصائب والمخاطر ولم يكن يقصده إلا
المجازفون بحياتهم حيث الطقس المتقلب والأمواج الهائجة من دون سابق
إنذار والأنفاس المستنفذه ذهابا وإيابا إلي المغاص العميق مع كثرة
التيارات البحريه القوية .
مع أحترامي للجمييييييع
اليندلـــــــــــــه
يقول الشاعر أحمد ن سند :
في ( اليندلة) باتيك الأمطار .. هناك وين الله بيهلك
بحر غزير وقل محار .. و( خليف ) لي واقف ينازعك
ويقول آخر :
حشا ما اروم أوازي .. حرفج يا ( اليندلة )
عفت اوخوذ الغوازي .. والقطعان وهله
( اليندله ) مغاص في سوقطري بالقرب من ( موري ) فقد وصل سردالة
ونواخذة وغاصة الإمارات إلي أبعد من حدود المناطق البحرية المقابلة
لدولة الإمارات علي الخليج العربي والجزر الواقعة في المياه الإقليمية
للدولة والساحل الشرقي المقابل لإماراة الفجيرة وهي أهم مواقع صيد
اللؤلؤ ( الهيرات ) التي اعتمد عليها حرفة الغوص علي اللؤلؤ أي إلي
السواحل الإيرانيه وقطر والبحرين و( جزيرة حالول ) و( جزيرة
الصير ) و( جزيرة الشيخ شعيب ) و( قيس ) و( لنجة ) .
كما وصلوا إلي أبعد من تلك الحدود متحدين مخاطر الإبحار في متاهات
البحر إلي ( هيرات ) في خليج عمان وبحر العرب كجزيرة سوقطري
وجزر البحر الذي يحيط بشرق أفريقيا وبعض المغاصات في البحر
الأحمر وقد عرف هير ( اليندله ) بعمق مياهه وقلة محارة إلا أن احتمال
وجود ( الدانات ) في ذلك المحار القليل وارد جدا لأن ( الدانات ) توجد
غالبا في المياه العميقة جدا .
وقد كانت معاناة الغاصة في المغاصات التي تشبة ( اليندله ) كبيرة جدا
واحتمال غرقهم وإصابتهم بالإمراض والمخاطر وارد . لذلك فقد كان هير
( اليندله ) يعرف بأنه هير المصائب والمخاطر ولم يكن يقصده إلا
المجازفون بحياتهم حيث الطقس المتقلب والأمواج الهائجة من دون سابق
إنذار والأنفاس المستنفذه ذهابا وإيابا إلي المغاص العميق مع كثرة
التيارات البحريه القوية .
مع أحترامي للجمييييييع