دماني العين
28-04-2007, 03:25 PM
مسسا الورد ع الجميييييع ....
http://www.alnahaam.com/upload/uploading/0.jpg
يقول الوالد سيف بن يولة القمزي: الحريم كنا نزفتهن وتسمى “نزفت حليل” وهي كريات، ويوجد فرق بين كرية الحضارة وكرية البداوة، فكرية الحضارة هي التي من أبوظبي تبا العين وهي في إصفري وهو وقت الصيف والحر، وكانت الركاب تاخذ من أبوظبي إلين العين مسيرة ستة أيام بلياليها من ترفع من أبوظبي وبتكظف لين العين، وكانت العادة عن العرب إنهم يسرحون من الغبشة بعد صلاة الفجر وظهور الشمس، ويعني في وقتنا الحاضر تقريبا الساعة ست ونص صباحا، وفي الصيف يكون النهار طويل فلهذا يكون المسير أكثر حيث يسرحون الصبح ويمرحون الضحى نحو الساعة عشر ونص تقريبا، ومن قيلوا وارتاحوا شوي رفعوا وتمهم سايرين إلين المغرب أو بعده بشوي وبعدين نزلوا أغراضهم وباتوا في مكانهم لين الصبح وهاي مسيرتهم لين العين وياخذون فيها أربعة أيام بالضبط إن ما كضهم شي أو صابهم بلا لا سمح الله.
بداوة إصفري
وكرية البداوة هي التي من العين لين أبوظبي ونسميها “بداوة إصفري” لأنهم يستعجلون بالعودة لأن البرد مقبل عليهم، والمقفي غير المسري، وتكون في الشتا ونسميها “شاتيه” إن دخل عليهم الشتا، وفي كرية البداوة يكون النهار فيها قصير ويكون المسراح بعد طلوع الشمس طلبا للدفا والشمس، لأننا في البرد ما نسرح من الغبشة مشان الراحة وخوف على الأطفال الصغار والنساء الحوامل والحرمات والرياييل الكبار في السن والضعاف، وخوف ما يدقهم البرد في العظم ويمرضون علينا، وعلشان هذا تراهم يأخذون في سيرتهم عشرة أيام بلياليها لأن النهار قصير ومسراحهم ومراوحهم يقل، واليية تكون مرتبطة بقفال البحر وردة الغواويص والسفن من البحر، ويكون ظهور العرب من العين في النصف الأخير من الشهر الرابع لموسم الغوص، لأن أهل الغوص يرسلون أهلهم للحضارة في العين وهم يدشون البحر، ويوم ما يبقى من الموسم غير خمسة عشر يوم عودّوا أهلهم يتريونهم في البلاد، وتشوف هل الحلال يسنعون هوشهم وبوشهم والبدو وهل المقيض يقيلون على المياهة وعند الأفلاي، وتشوف منهم من يوصل البلاد ويلقونه هله هناك ومنهم من يلتقونهم في بادية أبوظبي عند جرن يافور أو أقرب أو أبعد بشوي ويخاويهم لين أبوظبي، وكانن الحريم يتوقفن قبل بوظبي بشوي ويطلبن المبيت ويوقمن ويتعدل ويتزينن لأزواجهن الرادين من الغوص ويقومن ويتحنن ويتصبغن ويتعدلن وهذا من حق الزوج على زوجها.
مع تحياتي
http://www.alnahaam.com/upload/uploading/0.jpg
يقول الوالد سيف بن يولة القمزي: الحريم كنا نزفتهن وتسمى “نزفت حليل” وهي كريات، ويوجد فرق بين كرية الحضارة وكرية البداوة، فكرية الحضارة هي التي من أبوظبي تبا العين وهي في إصفري وهو وقت الصيف والحر، وكانت الركاب تاخذ من أبوظبي إلين العين مسيرة ستة أيام بلياليها من ترفع من أبوظبي وبتكظف لين العين، وكانت العادة عن العرب إنهم يسرحون من الغبشة بعد صلاة الفجر وظهور الشمس، ويعني في وقتنا الحاضر تقريبا الساعة ست ونص صباحا، وفي الصيف يكون النهار طويل فلهذا يكون المسير أكثر حيث يسرحون الصبح ويمرحون الضحى نحو الساعة عشر ونص تقريبا، ومن قيلوا وارتاحوا شوي رفعوا وتمهم سايرين إلين المغرب أو بعده بشوي وبعدين نزلوا أغراضهم وباتوا في مكانهم لين الصبح وهاي مسيرتهم لين العين وياخذون فيها أربعة أيام بالضبط إن ما كضهم شي أو صابهم بلا لا سمح الله.
بداوة إصفري
وكرية البداوة هي التي من العين لين أبوظبي ونسميها “بداوة إصفري” لأنهم يستعجلون بالعودة لأن البرد مقبل عليهم، والمقفي غير المسري، وتكون في الشتا ونسميها “شاتيه” إن دخل عليهم الشتا، وفي كرية البداوة يكون النهار فيها قصير ويكون المسراح بعد طلوع الشمس طلبا للدفا والشمس، لأننا في البرد ما نسرح من الغبشة مشان الراحة وخوف على الأطفال الصغار والنساء الحوامل والحرمات والرياييل الكبار في السن والضعاف، وخوف ما يدقهم البرد في العظم ويمرضون علينا، وعلشان هذا تراهم يأخذون في سيرتهم عشرة أيام بلياليها لأن النهار قصير ومسراحهم ومراوحهم يقل، واليية تكون مرتبطة بقفال البحر وردة الغواويص والسفن من البحر، ويكون ظهور العرب من العين في النصف الأخير من الشهر الرابع لموسم الغوص، لأن أهل الغوص يرسلون أهلهم للحضارة في العين وهم يدشون البحر، ويوم ما يبقى من الموسم غير خمسة عشر يوم عودّوا أهلهم يتريونهم في البلاد، وتشوف هل الحلال يسنعون هوشهم وبوشهم والبدو وهل المقيض يقيلون على المياهة وعند الأفلاي، وتشوف منهم من يوصل البلاد ويلقونه هله هناك ومنهم من يلتقونهم في بادية أبوظبي عند جرن يافور أو أقرب أو أبعد بشوي ويخاويهم لين أبوظبي، وكانن الحريم يتوقفن قبل بوظبي بشوي ويطلبن المبيت ويوقمن ويتعدل ويتزينن لأزواجهن الرادين من الغوص ويقومن ويتحنن ويتصبغن ويتعدلن وهذا من حق الزوج على زوجها.
مع تحياتي